هذا السطح يمكن بواسطته تحويل الزلاجات التى تحمل الكتل الصخرية .
(Dassault Systèmes)
علوم و مستقبل -نوفال أوبسرفاتور
16.12.2008
هرم خوفو أو هرم الأكبر ،هل ينتهي به الأمر أن يكشف عن أسراره ؟ مجلة العلوم و المستقبل تقدم ، حصريا ، اكتشاف جديد والتي تدعم الفرضية الجريئة لمهندس معماري فرنسي.
هذا الهرم والذي موجود على جرف الجيزة، قرب القاهرة، منذ 4.500 سنة، ولا يزال لغزا. كيف تمكن المصريون من رفع هذه الكتل الصخرية ،لارتفاع 146 متر ؟ من خلال بناء منحدر داخلي ،على حسب فرضية المهندس المعماري "جون-بيار هودان" (Jean-Pierre Houdin ) – العنوان الرئيسي لمجلة العلوم و المستقبل لشهر ابريل 2007 - .
في الحقيقة ، عالم الآثار الأمريكي "بوب درير" (Bob Drier )،جذبته فرضية "هودان" ، و تسلق سلم الضيق للهرم حتى إحدى زوايا الهرم . "جون-بيار هودان" يرى اثر ممكن واحد من صحن الدرج ويمكن ،لكل زاوية ، من التفاف الانحدار لزاوية قائمة.
"بوب درير"، أكتشف شق على إحدى جوف : لم تكون حفرة لكنها غرفة. بالنسبة "جون-بيار هودان"، هي سطح ومنها اشتغل العمال على الكتل الحجرية . انه أحب استعمال في دراسة الهرم كاميرا حرارية ، والتى تتطلب ترخيصا خاصا من السلطات المعنية..
الموضوع كامل ،في هذا الخصوص، مع الصور ،طالع اخر عدد علوم و مستقبل (شهر جانفي 2009) .
16.12.2008
هرم خوفو أو هرم الأكبر ،هل ينتهي به الأمر أن يكشف عن أسراره ؟ مجلة العلوم و المستقبل تقدم ، حصريا ، اكتشاف جديد والتي تدعم الفرضية الجريئة لمهندس معماري فرنسي.
هذا الهرم والذي موجود على جرف الجيزة، قرب القاهرة، منذ 4.500 سنة، ولا يزال لغزا. كيف تمكن المصريون من رفع هذه الكتل الصخرية ،لارتفاع 146 متر ؟ من خلال بناء منحدر داخلي ،على حسب فرضية المهندس المعماري "جون-بيار هودان" (Jean-Pierre Houdin ) – العنوان الرئيسي لمجلة العلوم و المستقبل لشهر ابريل 2007 - .
في الحقيقة ، عالم الآثار الأمريكي "بوب درير" (Bob Drier )،جذبته فرضية "هودان" ، و تسلق سلم الضيق للهرم حتى إحدى زوايا الهرم . "جون-بيار هودان" يرى اثر ممكن واحد من صحن الدرج ويمكن ،لكل زاوية ، من التفاف الانحدار لزاوية قائمة.
"بوب درير"، أكتشف شق على إحدى جوف : لم تكون حفرة لكنها غرفة. بالنسبة "جون-بيار هودان"، هي سطح ومنها اشتغل العمال على الكتل الحجرية . انه أحب استعمال في دراسة الهرم كاميرا حرارية ، والتى تتطلب ترخيصا خاصا من السلطات المعنية..
الموضوع كامل ،في هذا الخصوص، مع الصور ،طالع اخر عدد علوم و مستقبل (شهر جانفي 2009) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق