في كتاب صدر حديثا عن الملكة فيكتوريا ، للمؤرخة الأسترالية " جوليا بيرد " (Julia Baird) ، رسمت صورة و صورة ذاتية مختلفتين عن ما هو شائع عن الملكة التي حكمت بريطانيا العظمى من 1837 إلى 1901 ...
المؤرخان "بيير لوك بريسون "و"دانيال توركوت"، عندما قرأ هذه السيرة، أكدا أن صاحبتها عكست الصورة التي أرادت إبرازها على أن الملكة لم تكون سوى امرأة "ثكلى" وغير مهتمة بالسلطة...
يشير "بيير لوك بريسون" ، على أن الملكة فيكتوريا أدارت بالفعل جزءا من شؤون الإمبراطورية البريطانية بعد وفاة زوجها، الأمير ألبرت، عام 1861...
على سبيل المثال، أثناء حرب "البوير الثانية"، في نهاية القرن ال19، كانت لها اتصالات مباشرة مع جنرالاتها ، الوزراء ورؤساء الوزراء...
ووفقا ل"دانيال توركوت" ، كتاب جوليا بيرد ، أيضا يسلط الضوء من جديد على شخصية ومزاج الملكة فيكتوريا، وكذلك علاقتها بعد وفاة الأمير ألبرت،مع جون براون" ، خادمها الاسكتلندي...
المؤرخان "بيير لوك بريسون "و"دانيال توركوت"، عندما قرأ هذه السيرة، أكدا أن صاحبتها عكست الصورة التي أرادت إبرازها على أن الملكة لم تكون سوى امرأة "ثكلى" وغير مهتمة بالسلطة...
يشير "بيير لوك بريسون" ، على أن الملكة فيكتوريا أدارت بالفعل جزءا من شؤون الإمبراطورية البريطانية بعد وفاة زوجها، الأمير ألبرت، عام 1861...
على سبيل المثال، أثناء حرب "البوير الثانية"، في نهاية القرن ال19، كانت لها اتصالات مباشرة مع جنرالاتها ، الوزراء ورؤساء الوزراء...
ووفقا ل"دانيال توركوت" ، كتاب جوليا بيرد ، أيضا يسلط الضوء من جديد على شخصية ومزاج الملكة فيكتوريا، وكذلك علاقتها بعد وفاة الأمير ألبرت،مع جون براون" ، خادمها الاسكتلندي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق