مصدر الصور
wikimedia
السلطات الإثيوبية طلبت من المتاحف و مكتبات بريطانية استرجاع مئات الأشياء الثمينة ،من بينها تاج ملكي ، نهبت من طرف القوات البريطانية في عام 1886 ، الخبر نقلته البريطانية الأسبوعية المستقلة ، مؤخرا.
الرئيس الإثيوبي ،شخصيا، كتب لهؤلاء المتاحف و المكتبات لطلب منهم استرجاع حوالي 400 من تلك الأشياء المنهوبة أثناء معركة "ماكدالا" (Magdala) ، على حسب الصحيفة التي تمكنت من الحصول على نسخة من تلك الرسالة.
"الإثيوبيين يحملون منذ مدة حزن على هذه الخسارة من الجانب تراثهم الوطني. ويقدرون بأن هذا العمل ليس له مبرر في الحقوق الدولي "، عبارات الرئيس الإثيوبي في رسالته الموجهة إلى تلك المؤسسات البريطانية .
مع العلم ، أن "أمبا ماريام" قرية في مركز إثيوبيا ،معروفة باسم "ماكدالا" ،أثناء حكم "تيدروس الثاني " (Théodros II ).
أثناء انتصاره في معركة "دراسج" (Derasge ) في 9 فيفري 1855 ، إمبراطور أو النجاشي (لقب إمبراطور الحبشة) "تيدروس الثاني" جعل من هذه القرية المركز الإداري لإمبراطوريته .
في عام 1864 ،"النجاشي" حبس عدة دبلوماسيين بريطانيين ،من بينهم القنصل "كاميرون" (Cameron )،مما أدى إلى تدهور العلاقات مع الأوروبيين ...وأرسلت بريطانية حملة عسكرية بقيادة "السير روبرت نابير" (Robert Napier ) فأطلق السجناء (عام 1868) هدم وخرب المدينة بعد نهبها من بينها تلك التى تطالب بها اليوم الاثيوبية . وانتحر تيدروس الثاني".
السلطات الإثيوبية طلبت من المتاحف و مكتبات بريطانية استرجاع مئات الأشياء الثمينة ،من بينها تاج ملكي ، نهبت من طرف القوات البريطانية في عام 1886 ، الخبر نقلته البريطانية الأسبوعية المستقلة ، مؤخرا.
الرئيس الإثيوبي ،شخصيا، كتب لهؤلاء المتاحف و المكتبات لطلب منهم استرجاع حوالي 400 من تلك الأشياء المنهوبة أثناء معركة "ماكدالا" (Magdala) ، على حسب الصحيفة التي تمكنت من الحصول على نسخة من تلك الرسالة.
"الإثيوبيين يحملون منذ مدة حزن على هذه الخسارة من الجانب تراثهم الوطني. ويقدرون بأن هذا العمل ليس له مبرر في الحقوق الدولي "، عبارات الرئيس الإثيوبي في رسالته الموجهة إلى تلك المؤسسات البريطانية .
مع العلم ، أن "أمبا ماريام" قرية في مركز إثيوبيا ،معروفة باسم "ماكدالا" ،أثناء حكم "تيدروس الثاني " (Théodros II ).
أثناء انتصاره في معركة "دراسج" (Derasge ) في 9 فيفري 1855 ، إمبراطور أو النجاشي (لقب إمبراطور الحبشة) "تيدروس الثاني" جعل من هذه القرية المركز الإداري لإمبراطوريته .
في عام 1864 ،"النجاشي" حبس عدة دبلوماسيين بريطانيين ،من بينهم القنصل "كاميرون" (Cameron )،مما أدى إلى تدهور العلاقات مع الأوروبيين ...وأرسلت بريطانية حملة عسكرية بقيادة "السير روبرت نابير" (Robert Napier ) فأطلق السجناء (عام 1868) هدم وخرب المدينة بعد نهبها من بينها تلك التى تطالب بها اليوم الاثيوبية . وانتحر تيدروس الثاني".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق